التأسيس


تأسست بتاريخ 04 أبريل 1999، وطبقا لمقتضيات الظهير الشريف رقم : 1-58-376 المؤرخ في 3 جمادى الأولى 1378 (الموافق لـ 15 نوفمبر 1958) كما تم تعديله وتتميمه بموجب القانون رقم 00-75 الصادر بظهير رقم 206-02-1 بتاريخ 23 يوليوز 2002؛ جمعية مغربية تسمى جمعية ثسغناس للثقافة. وقد تم تغيير تسميتها إثر الجمع العام المنعقد بتاريخ 07/12/2003 وأصبحت تسمى: جمعية ثسغناس للثقافة والتنمية، وتسمى اختصارا “asticude” – “أستيكود“.
الجمعية غير محدودة في مدتها، حرة في توجهاتها، مستقلة في نشاطها، وتمارس نشاطها إلى جانب التمثيليات الجمعوية النشيطة الموجودة داخل مجالها الترابي وخارجه والتي تتقاسم معها نفس الأهداف والتصورات.

asticude 0000197 من نحن
من نحن

الرسالة


تعتبر جمعية ثسغناس للثقافة والتنمية ASTICUDE جمعية مغربية لا ربحية تسعى إلى تحقيق الولوج المتساوي والمتكافئ والمنصف للقرار السياسي والاقتصادي والثقافي والمساهمة في إرساء دعائم التنمية المستدامة والمواطنة الكاملة والمساواة، عبر تقوية الفعل المدني الواعي والمسؤول وتنمية المشاركة المواطنة للنساء والرجال وضمان حقوق الإنسان في كل أبعادها دون تمييز.



الرؤية


تعمل الجمعية من أجل تحقيق رسالتها على المساهمة في فرز نخب محلية قادرة على رفع تحديات التنمية ببعدها الديمقراطي وفق مقاربة حقوقية تشاركية ومستجيبة للنوع الاجتماعي والتنوع الثقافي والتعدد اللغوي. في أفق تحقيق العدالة الاجتماعية والكرامة والحداثة الفكرية كدعائم للتنمية الديموقراطية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة بما يحفظ الحق في بيئة سليمة.

من نحن

وسائل عمل الجمعية


  • التكوين والإعلام؛
  • الترافع، الوساطة والعمل عن قرب؛
  • الدعم المؤسساتي والقانوني للجمعيات والفاعلين. والريادة من أجل المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة؛
  • التشبيك والتنسيق والتشاور فيما بين الجمعيات والفاعلين الذين تتقاسم معهمنفس التوجهات والتصورات.

ترتكز الجمعية في عملها على المقاربات التالية:

  • المقاربة القائمة على حقوق الانسان؛
  • مقاربة النوع الاجتماعي؛
  • المقاربة التشاركية والدمجية.

ترتكز الجمعية في عملها على مبادئ

الـديـمقراطـيـة

المـساواة
والـعـدالة

الـحـكـامـة
الـرشـيـدة

الـتـضامـن
والـقـرب ونشر السلم والتسامح

مجالات تدخل الجمعية

الهجرة وحقوق الإنسان
التربية والتكوين
البيئة والتغيرات المناخية
الاقتصاد الاجتماعي والتضامني
الحكامة والديمقراطية التشاركية

العطاء ليس مجرد فعل، بل هو روح تحمل في أعماقها القوة والإلهام لإحداث تغيير إيجابي في حياة الآخرين وفي المجتمع ككل.